القائمة الرئيسية

الصفحات

رانيتيدين اقراص Ranitidine لعلاج قرحة المعدة

يتكون رانيتيدين اقراص من مادة " رانيتيدين " ويستخدم رانيتيدين ويستخدم في علاج القرحة سواء أكانت قرحة المعدة أو قرحة الاثني عشر ويستخدم رانيتيدين لبعض المرضي في المستشفيات لعلاج حالات فرط الافراز العصاري المرض او قرح الاثني عشر العسيرة

بطاقة الدواء :

الاسم                       : رانيتيدين 150
الاسم العلمي              : رانيتيدين
الاسم بالانجليزية         :  Ranitidine
الاستخدام                  : علاج قرحة المعدة والاثني عشر
السعر                       : 15.00 جنيه مصري


رانيتيدين اقراص Ranitidine لعلاج قرحة المعدة
رانيتيدين اقراص Ranitidine لعلاج قرحة المعدة


رانيتيدين هو مركب من مضادات الهيستامين التي تقوم بإخماد الحموضة المعدية المنتجة. من الشائع استخدامها في علاجات أمراض التقرحات الهضمية والمريئية. يمكن الحصول عليها بدون وصفة طبية.
رانيتيدين (الاسم التجاري زانتاك) هو أحد مضادات مستقبلات الهستامين H2 التي تمنع إنتاج حمض المعدة, ويستخدم عادة في علاج مرض قرحة المعدة ومرض الارتداد المعدي المريئي. ويستخدم الرانيتيدين جنبا إلى جنب مع الفيكسوفينادين ومضادات الهستامين الأخرى لعلاج بعض الأمراض الجلدية كالشرى. تم اكتشاف الرانيتيدين وتطويره من قبل علماء في شركة جلاكسو الصيدلانية, وهو الآن جزء من GSK (شركة الأدوية متعددة الجنسيات), وهو أيضا على قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية, التي تحتوي على أهم الأدوية الضرورية للنظام الصحي الأساسي.
محتويات  

استخدام رانتيدين اقراص :

التخفيف من حرقة المعدة, عسر الهضم الحمضي حموضة المعدة. علاج طويل أو قصير الأمد لقرحة المعدة والاثني عشر. يمكن إعطاء الرانيتيدين مع مضادات الاتهاب اللاستيرويدية (NSAIDs) للتقليل من خطر الإصابة بالقرحة. ولكن تعد مثبطات مضخة البروتون (PPIs) أكثر فعالية للوقاية من القرحة التي تسببها هذه المسكنات,[2] في الحالات المرضية التي يزيد فيها إفراز حمض المعدة مثل متلازمة زولينجر إليسون. الارتداد المعدي المريئي. التهاب المريء التآكلي. يستخدم كجزء من نظام متعدد الأدوية للقضاء على البكتيريا المسببة للقرحة (H. pylori) للحد من تكرار الإصابة بقرحة الاثنتي عشر. القرحة المتكررة الناتجة بعد العمليات الجراحية. نزيف الجهاز الهضمي العلوي. الوقاية من الالتهاب الرئوي الشفطي أثناء الجراحة, يمكن إعطاء الرانيتيدين قبل الجراحة كإجراء وقائي للحد من خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي الشفطي. حيث أنه لا يزيد من درجة حموضة المعدة فحسب, بل أيضا يقلل من الإنتاج الكلي لعصير المعدة. في عام 2009 أثبتت التحاليل المقارنة بين تأثير الرانيتيدين ومثبطات مضخة البروتون في تقليل خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي الشفطي قبل الجراحة أن الرانيتيدين هو الأكثر فعالية في التقليل من حجم إفرازات المعدة.[3] قد يكون له تأثير مضاد للقيء عند إعطائه قبل الجراحة.[4] الوقاية من القرحة الناتجة عن التوتر عند المرضى ذوي الحالات الحرجة.

جرعة رانيتيدين اقراص :

لعلاج القرحة, يكون لجرعة الليل أهمية, حيث أن زيادة درجة الحموضة في المعدة والاثنتي عشر في الليل عندما تكون المعدة فارغة تعزز الشفاء من القرحة. على العكس من ذلك, لعلاج الارتجاع يعد تناول جرعات أصغر ولكن بتكرار أكثر هو الأكثر فعالية. كان الرانيتيدين يستخدم على المدى الطويل –وأحيانا لأجل غير مسمى- لعلاج الارتجاع قبل أن تحل مثبطات مضخة البروتون محله في هذا الدور, حيث أنه من الممكن حدوث مقاومة سريعة لهذا الدواء في غضون 6 أسابيع من بدء العلاج, مما قد يحد من إمكانية استخدامه على المدى الطويل,[5] ولكن, وعلى الرغم من ذلك, تم منح ذوي متلازمة زولينجر إليسون جرعات عالية جدا دون أي ضرر.[6] =
الرانيتيدين والقرحة الهضمية
يستخدم الرانيتيدين مثله مثل جميع مثبطات مستقبلات الهيستامين من النمط الثاني في معالجة القرحات المعدية والعفجية ولكن النكس شائع بعد إيقاف العلاج. وهذا ما أدى لاستخدام مثبطات مضخة البروتون PPIs‏ بشكل أوسع وذلك في إطار العلاج الثلاثي للقرحة
في معالجة القرحة الهضمية السليمة : 300‏مغ مرة واحدة يوميا قبل النوم لمدة 8 أسابيع
الأعراض الجانبية

الأعراض الجانبية لرانيتيدين اقراص :

نادرا ما قد يسبب الرانيتيدين الشعور بالتوعك, الدوخة, النعاس, الأرق والدوار. بالإضافة إلى ذلك, تم الإبلاغ عن حالات من الارتباك, الإثارة, الاكتئاب والهلوسة عند شديدي المرض وكبار السن.[7] من المعروف أن الرانيتيدين قد يتسبب بأعراض جانبية وتداخلات دوائية أقل مقارنة بالسيميتيدين.
الأعراض الجانية المرتبطة بالقلب والأوعية الدموية[عدل]
تم الإبلاغ عن حالات من عدم انتظام ضربات القلب, تسارع أو تباطؤ ضربات القلب, انسداد أذيني بطيني ونبض بطيني سابق لأوانه.
الأعراض الجانبية المرتبطة بالجهاز الهضمي
جميع مضادات مستقبلات الهستامين H2 لديها القدرة على التسبب بنقص فيتامين B12 نتيجة لانخفاض امتصاصه من الأطعمة المحتوية عليه.[8] المرضى كبار السن الذين يتناولون مضادات مستقبلات الهستامين H2 هم أكثر عرضة للاحتياج لمكملات B12 من الأشخاص الذين لا يتناولون هذه الأدوية.[9] وقد تسبب مضادات مستقبلات الهستامين H2 أيضا في تقليل امتصاص الأدوية التي تتطلب المعدة الحمضية كمضادات الفطريات الأزولية وكربونات الكالسيوم.</ref> H2 blockers may also reduce the absorption of drugs (azole antifungals, calcium carbonate) that require an acidic stomach.[10] بالإضافة إلى ذلك, تشير دراسات متعددة إلى أن استخدام مضادات مستقبلات الهستامين H2 مثل الرانيتيدين قد يزيد من خطر الإصابة بالإسهال المُعدي, بما في ذلك إسهال المسافر والسالمونيلا.[11][12][13][14][15]] وأخيرا, قد يتسبب الرانيتيدين بارتفاع خطر الإصابة بالحساسية تجاه الأطعمة أو الأدوية, من خلال تثبيط تحطيم البروتينات بواسطة الحموضة. وهكذا, تمر البروتينات غير المهضومة في القناة الهضمية, حيث تحدث الحساسية. من أجل ذلك, فإن المرضى الذين يتناولون هذا الدواء ينتجون كميات أكبر من الغلوبولين المناعي E ضد الأطعمة سواء أكانت لديهم أجسام مضادة في السابق أم لا.[16] وحتى بعد أشهر من التوقف, أظهر المرضى نسبة أعلى ب 6% من الغلوبولين الناعي E.
قد يسبب التهاب الكبد الصفراوي, فشل الكبد, التهاب الكبد أو اليرقان, وهذه الأعراض تتطلب وقف فوري للدواء.[7]
قد يسبب الرانيتيدين وغيره من مضادات مستقبلات الهستامين H2 بزيادة خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي المكتسب من المستشفى.[17] وكذلك المكتسب من المجتمع عند الأطفال والبالغين [18]
من المعروف أن الرانيتيدين قد يسبب نقص الصفيحات الدموية ولكنه عرض جانبي نادر نسبيا. نقص الصفيحات الدموية الناتج عن تناول الرانيتيدين عادة ما يستغرق أسابيع أو أشهر حتى يظهر, ولكن قد يظهر في غضون 12 ساعة من تناول الدواء عند البعض. عادة, ينخفض عدد الصفيحات الدموية إلى 80% من المعتاد, وقد يترافق نقص الصفيحات مع قلة العدلات وفقر الدم.[19] الأعراض الجانبية المرتبطة بالجلد الطفح الجلدي, بما في ذلك من حالات نادرة من الحماميات متعدة الأشكال, وحالات نادرة من تساقط الشعر والتهاب الأوعية الدموية.[7]

دواعي استعمال رانيتيدين
رانيتيدين للحموضة وقرحة المعدة


تحذيرات هامة علي رايتيدين اقراص :
تخفيف أعراض الجهاز الهضمي الناجم عن استخدام الرانيتيدين لا يستبعد إحتمالية وجود مرض خبيث في المعدة. بالإضافة إلى ذلك, يجب استخدام الرانيتيدين بحذر عند وجود اعتلال في الكلية أو الكبد. وأخيرا, ينبغي تجنب استخدام الرانيتيدين عند الأشخاص الذين يعانون من البُرفيرية, لما قد يتسببه من حدوث النوبات.[20]
التحذيرات المرتبطة بالحمل
تم تصنيف هذا الدواء في فئة الحمل B في الولايات المتحدة.
التحذيرات المرتبطة بالرضاعة
يدخل الرانيتيدين حليب الأم, حيث يبلغ ذروة تركيزه في حليب الأم بعد خمس ساعات ونصف بعد أخذ الجرعة. من أجل ذلك, ينبغي توخي الحذر عند وصفه للنساء المرضعات.[21]
التحذيرات المرتطة بالأطفال
استخدام مثبطات حامض المعدة عند الأطفال مرتبط بزيادة إحتمالية الإصابة بالتهاب المعدة والأمعاء الحاد والالتهاب الرئوي المكتسب من المجتمع.[22] أفاد التحليل الأترابي الذي طبق على ما يزيد على 11000 من حديثي الولادة أن هناك ارتباطا بين استخدام مضادات مستقبلات الهستامين H2 وزيادة احتمالية الإصابة بالاتهاب المعوي القولوني الناخر عند حديثي الولادة ذوي الأوزان المنخفضة جدا.[23] بالإضافة إلى ذلك, تم الإبلاغ عن زيادة بمقدار 6 أضعاف في أعداد الوفيات والمصابين بالتهاب المعدة والأمعاء النخري والمصابين بالالتهابات ( مثل الانتانات ، الاتهاب الرئوي، التهاب القناة البولية) عند الأطفال الذين يتلقون العلاج بالرانيتيدين في تحليل أترابي طبق على 274 من حديثي الولادة ذوي الأوزان المنخفضة جدا.[24]
الرانيتيدين في علم الأدوية

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات